الثورة السورية: دراسة في صمود الشعب وتحولات القوى
- سياسة
- July 22, 2019

تُحلل المقالة التحولات الاجتماعية في سوريا قبل الثورة وبعدها، وتُدمج أمثلة واقعية من المدن والمجتمعات المحلية، مع مفاهيم فلسفية من بول ريكور. تُبرز كيف أعاد المجتمع السوري تشكيل ذاته في ظل الصدمة، وكيف تحوّلت الأزمة إلى فرصة لإعادة بناء الهوية والمشاركة. المقالة تُعيد تعريف الصمود بوصفه فعلًا اجتماعيًا وفلسفيًا.
READ MORE
تُعيد المقالة تعريف الاستقرار بعد الحرب بوصفه مساراً فلسفياً واجتماعياً، لا مجرد حالة أمنية. تُدمج شخصيات فكرية مثل بول ريكور، عزمي بشارة، ويورغن هابرماس، وتُستحضر أمثلة واقعية من جنوب أفريقيا، حلب، والسويداء لتوضيح كيف يمكن لسوريا أن تبني مستقبلاً مستقراً عبر العدالة، الاقتصاد المحلي، والمصالحة المجتمعية. المقالة تُبرز أن الشعب هو الفاعل الأساسي في إعادة بناء الدولة.
READ MORE
تُعيد المقالة رسم صورة سوريا بوصفها مهداً للحضارات وفضاءً فلسفياً لتجربة الإنسان عبر الزمن. تُدمج أمثلة تاريخية من أوغاريت، إيبلا، ماري، وتل أبو هريرة، وشخصيات فكرية مثل بول ريكور، أنطون سعادة، وإدوارد سعيد، لتوضيح كيف يتداخل الماضي بالحاضر. المقالة تُبرز أن الهوية السورية ليست مجرد سردية تاريخية، بل مشروع حضاري مستمر
READ MORE
تُبرز المقالة كيف أن سوريا، عبر موقعها الجغرافي وتاريخها الحضاري، شكّلت نموذجًا حيًا للتفاعل بين الحضارات. من الفينيقيين إلى العرب، ومن الرومان إلى الفكر الإسلامي، تداخلت الثقافات في سوريا لتنتج نسيجًا اجتماعيًا وفكريًا متجددًا. الأمثلة المعمارية، الفنية، والفكرية تُظهر أن هذا التفاعل لم يكن مجرد تراكم، بل عملية إبداعية مستمرة. كما أن التجربة السورية الحديثة، من الهجرة إلى التبادل الثقافي، تؤكد أن التفاعل الحضاري لا يزال حيًا، ويُعيد تشكيل الهوية السورية بوصفها مرنة، منفتحة، وقادرة على الصمود. المقالة تُعيد تعريف الهوية بوصفها نتاجًا للحوار، لا للانغلاق، وتُظهر كيف أن سوريا كانت وما تزال مساحة لإنتاج المعنى المشترك بين الشعوب
READ MORE
تُعيد المقالة رسم نشوء الشعور القومي السوري بوصفه مسارًا حضاريًا وفلسفيًا ممتدًا، يبدأ من التجربة الثقافية القديمة في أوغاريت وماري، ويتبلور سياسيًا في مواجهة الاستعمار، ثم يتجدد في لحظات الثورة والانقسام. تُبرز دور المفكرين مثل أنطون سعادة وميشيل عفلق في صياغة هذا الشعور، وتُظهر كيف تحوّل الانتماء من فكرة إلى ممارسة، ومن تراث إلى مشروع للصمود. المقالة تُعيد تعريف القومية بوصفها سردية جماعية تتفاعل مع الواقع، وتُنتج هوية مرنة قادرة على التجدد
READ MORE
تُعيد المقالة تعريف العنف بوصفه تجربة روحية ووجودية، لا مجرد فعل جسدي. تُدمج أمثلة من التجربة السورية، من الطفولة تحت القصف إلى المقاومة الأخلاقية، وتُربط بمفاهيم فلسفية مثل الذاكرة الجريحة لريكور، والصراع الداخلي للهوية. تُظهر أن العنف لا يُلغِي الإنسان، بل يُعيد تشكيله، وأن الصمود ليس فقط في الجسد، بل في الروح، في اللغة، وفي القدرة على إنتاج المعنى
READ MORE



