رؤيتي
في عالم يتسارع نحو التعقيد، حيث تتداخل التقنية مع الوجود، وتُختزل القيم في مؤشرات الأداء، أجد أن الرؤية ليست مجرد خطة مستقبلية، بل هي موقف وجودي. إنها البوصلة التي تمنح الإنسان معنى في بحر الاحتمالات، وتعيد تعريف العلاقة بين الذات والعالم، بين الفرد والمجتمع، وبين المعرفة والغاية.




















